نیسان 02, 2015 Omer ئهرشیف, الكورد والابادةالجماعية لێدوان نووسین ناچالاککراوە لە قصص من كارثة شنكال.
الباحث/ داود مراد ختاري
قصة “56”
ضيفتم الشيعة التركمان ونعتبرهم وثنيين…لذا قاتلناكم.
الناجي / داود حسين بشار زينديني 1954 تحدث الينا قائلاً:
القي القبض علينا في 3-8 رحلونا من شنكال الى تل قصب، جاءنا أحد الأصدقاء من قرية (عين الغزالة) وأخذنا معه الى داره لمدة ستة أيام بعلم الدواعش، بعدها جاءت قوة من الدواعش فحولونا الى تل بنات واستضافتنا عائلة (سنو المندكاني) الذين دخلوا الديانة الإسلامية قبل عشرين سنة، وبكفالتهم أمام الدواعش لان أحد أبناءهم كان منتمياً إليهم وكنا عشرة أشخاص، ثم رحلونا الى قرية كوجو ومعنا هذه العائلة وبقينا لمدة شهرين، أعلمونا بوجود أربع مقابر جماعية حول القرية ومقبرة داخل المدرسة،
كان تعاملهم معنا قاسياً، ويقولون لنا: أنتم ضيفتم الشيعة التركمان ونعتبرهم وثنيين فهم أعداء الدولة الإسلامية .
حينما كانوا يأتون لأخذ الأسلحة من المخازن الموجودة في كوجو.كنا نتصل بالجبل عبر الموبايل، ونعلمهم بالهجوم، وفي احد الأيام كشفونا، فجمعونا وانهالوا علينا بالضرب والتعذيب.
في كوجو كانت هناك (90) عائلة من حردان مع 40 رجلا بدون عائلة والدواعش يقتلون كل من كان يحاول أن يهرب .
الملالي كانوا من عشيرة المتيوتة، زيارات العشائر والمسؤولين الينا كانت في كل يوم ويؤكدون علينا: بانكم أصبحتم مسلمين وأصبحتم جزء منا وبذلك يمكننا الزواج من بناتكم، ومن بينهم الأمير أبو حمزة الخاتوني ( عمره 30 عاماً) قد قتل فيما بعد، وكان مسؤولاً عنا، وقتل مسؤول البعاج أيضاً في رمبوسي مع أربع فتيات إيزيديات.
كنا حوالي (30) شخصاً من كبار السن في دار ( كالو علي أمان) في كوجو. بعدها نقلونا الى كسر المحراب هرب ثلاثة أشخاص وحينما القي القبض عليهم قتلوهم، كان التلعفريون يعاملونا بقسوة.
في أحد الأيام في سجن الموصل اختاروا منا كبار السن، ونقلونا الى مدرسة راضي الحاج عبيد في الحويجة ثم عبر اللوريات الى كركوك.
وقبل التوديع الأخير جاء أحد الأمراء وخاطبنا قائلاً : تعلمون جيداً إننا في الدولة الإسلامية نطبق الشريعة الإسلامية ولا نتعدى على أحد، أما ما أصابكم في مدينة شنكال كانت تعدي من قبل العشائر المتواجدة هناك مثل (الخاتونية والمتيوتة والعفرية).
قصة “57”
نهبوا ما نملك وضربونا بالسياط .
الناجية/ قسمت رشو علو المهركاني/ تل قصب 1950 قالت:
ذهبنا صباحاً الى منطقة (قنى) يوم 3-8، قتلوا شبابنا ورجالنا امام أعيننا وكانوا حوالي 100 شخص، جعلوهم ثلاث صفوف، من عائلتنا 20 شخصاً كانوا من بينهم، في البداية قالوا لنا لا خوف عليكم ثم قتلوا شبابنا. وبعدها نقلونا نحن النساء الى قصر احد اقربائنا في صولاغ.
وفي تلعفر نهبوا ما نملك وضربونا بالسياط لاني طلبت منهم ان اذهب مع بني عشيرتي، وبقينا لمدة 9 أيام في سجن بادوش كان يتعاملون معنا بوحشية، أخذوا مني ابنتي وزوجة ابني وأطفالها، كان تعاملهم يغتصبون الفتيات، ثم نقلونا الى تلعفر فقزل قيو وكسر المحراب لمدة شهرين حاولوا ان يعلمونا الصلاة لكننا رفضنا، نتيجة القصف تم تحويلنا الى الموصل. بعدها اختاروا كبار السن لإطلاق سراحهم وفي سيطرة كركوك أطلقوهم .
في سجون الدواعش كنا تحت حراسة دائمة، قتلوا مجموعة من الرجال الذين حاربوهم، قصوا شوارب كبار السن، كانوا يأتون ويأخذون الفتيات رغماً عنهن، وكانت الصلاة للشباب اجباري ثلاث مرات يومياً .
وقال أحد أبناء تل قصب: أخذونا الى سوريا كنا احد عشر رجلا من كبار السن طلبوا منا أن ننطق كلمة الحرام، لكننا رفضنا فذبحوا عشرة رجال أما أنا بعد أن حز عنقي فقلت: يا محمد ، فتركوني وكان من بين المذبوحين خلف نفسو وشقيقه من تل قصب.
قصة “58”
حاولت الانتحار لخمس مرات
وتحدثت الينا الناجية ( أ. خ. ب 1997) من تل قصب قائلةً:
كنا في قنى بمعية (95) رجلا ومجموعة من النساء، جاءت سيارتان للدواعش وطلبوا منا تسليم الاسلحة، وجمعونا في قاعة وقتلوا الرجال، وكنا نسمع صوت العيارات النارية حينما قتلوهم، ثم أخذونا الى تلعفر، ثم الى بادوش بقينا فيها تسعة أيام ثم الى تلعفر وأخيراً الى الموصل حيث هناك عملوا قرعة بينهم لكي يحصل كل شخص من الدواعش على فتاة، كانوا يتعاملون معهن بأبشع الأساليب كبيعهن، كنا تحت حراسة دائماً نحن سبعة فتيات وهم يحاولون اغتصاب الفتيات رغماً عنهن.
فحاولت الانتحار لخمس مرات.
كان الشخص الذي كنت معه من الجزيرة العربية، هؤلاء كانوا يشبهون القرود، احدى زميلاتي أصبحت حبلة فحاولت الانتحار.
بقيت شهرين ونصف مع زوجته، ولقيت عذابا شديدا، هربت مرتين وحينما القي القبض علي تلقيت ضرباً مبرحاً وعذابا نفسياً كبيراً، ثم نقلني معه الى شنكال، ورأيت ان الكورد المسلمين ينقلون عفشهم، والدواعش يبحثون في الدور عن الملابس العسكرية وكلما رأوها فجروا ذلك الدار.
كانوا يجبرونا على مشاهدة مقاطع الفيديو لقطع الأيادي والذبح ويقولون : نحن نقلتهم من اجل الدين والله سيسامحنا ويدخلنا الى الجنة.
اما عن خطتنا للهروب، كنا ثلاثة تحت المراقبة دائماً، في اليوم الأول فتحوا لنا الباب واختبأوا خلف الحائط لكننا كنا نراهم وفي اليوم الثاني والثالث كذلك، لذا أطمأنوا باننا لن نهرب منهم، في اليوم الرابع حاولوا التغيير في الحراسات، في الساعة الثامنة ليلاً قبل تبادل الحراسات، هربنا نحن الثلاثة سوية بعد أن كنا في تفكير دائم للهروب، اتصلنا بشقيقي الذي كان في الجبل.
عند هروبنا عبر الوادي رأيت سلكاً أبيضاً فتجنبناه، رموا علينا العيارات النارية، كنا حفاة الإقدام وخلال خمس ساعات من السير المتواصل وصل الينا شقيقي فأوصلونا الى الجبل.
المصدر : موقع جینۆساید کورد
نیسان 08, 2022 1
ئازار 17, 2015 لێدوان نووسین ناچالاککراوە لە الأمم المتحدة: فظائع داعش في العراق قد ترقى إلى الإبادة الجماعية
ئازار 17, 2015 لێدوان نووسین ناچالاککراوە لە حقوق الإنسان: مشروع لشمول الفيليين بامتيازات رفحاء ولا نملك بيانات دقيقة عن ضحاياهم
شوبات 27, 2025 0
ئاب 11, 2020 لێدوان نووسین ناچالاککراوە لە دیداری ئەنفال : حەسەن محەمەد سێدەری چیرۆکی خۆیان وگوندەکەی دەگێڕیتەوە.
ئاب 10, 2020 لێدوان نووسین ناچالاککراوە لە مستەفا قادر پیرۆت دەربارەی كیمیبارانی هەوارەخۆڵ دەدوێت .
ئاب 10, 2020 لێدوان نووسین ناچالاککراوە لە دیداری ئەنفال .. ئەو رۆژەی كە لێبوردنە گشتیەكە دەرچوو، براكەی من لە نوگرەسەلمان گیانی لەدەستدا.